بعد الهجوم على البرلمان في عام 2001، يقود ضابط قوات أمن الحدود (دوبي) تحقيقات موسعة تستمر لأكثر من عامين، في سبيل كشف العقبل المدبر وراء الحادث وإنقاذ بلاده من الإرهاب.